حل درس سلامة المجتمع ووحدة بناءه اسلامية تاسع
حل درس سلامة المجتمع ووحدة بناءه اسلامية تاسع يطبق العديد من القيم التي يمكن أن يستفيد منها كل الطلاب في الصف التاسع، حيث تغرس الآيات قيم الوحدة بين المسلمين وعدم اللمز أو السخرية بين بعضهم البعض، كما أنها تشير أهمية خلق الله لنا قبائل وشعوبًا مختلفة في الثقافات والقواعد، ذلك ما يوضحه موقع دروسنا.
حل درس سلامة المجتمع ووحدة بناءه اسلامية تاسع
يشمل درس سلامة المجتمع ووحدة بناءه جزء من الآيات الكريمة في سورة الحجرات التي تشير إلى العديد من الخلق الحميدة بين أفراد المجتمع وتلزمنا بها، ومن أهم ما يمكن للطالب أن يتعلمه أن يتعلم العلاقة الجيدة في الصلح بين الأسرة، وميزة السلام بين المجتمع، وتطبيق الأوامر التي أمرنا الله بها في الآيات الكريمة ليصلح حال المجتمع.
من أهم ما يمكننا فعله لتطبيق الدرس هو حل الطالب العديد من الأسئلة التي تمكنه من استدراك الدرس بدرجة كبيرة، ومن أهم تلك الأمثلة ما يلي:
أولًا: علل
1- النهي عن السخرية من الأخرين
لأن السخرية تسبب الكره والبغض وتنشئ الخلافات بين الآخرين.
2- جعل الله تعالى الناس شعوبا وقبائل
ليتعرف كل منهم على الآخر ويتعاونون مع بعضهم البعض
اقرأ أيضًا: حل درس المنهج النبوي في تربية الجيل تربية إسلامية صف تاسع فصل أول
ثانيًا: ما هي الدلالة التي يشير إليها قوله تعالى
1- “ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون”
أي أن اللمز والتنابز بين الآخرين هو معصية وذنب ويلزم التوبة منه.
2- “ إن بعض الظن اثم“
الظن بالآخرين بصورة خاطئة إثم وتعاقب عليه ويلزم التوبة منه.
3- “ ولا تلمزوا أنفسكم“
يدل على أن المسلمين نفوسهم كالنفس الواحدة.
اقرأ أيضًا: حل درس آداب السوق والمرافق العامة تربية إسلامية صف تاسع فصل أول
ثالثًا: استنتج السبب لنداء الله تعالى في الآيات الأولى والثانية “ يأيها الذين آمنوا”، بينما في الآية الثالثة قال تعالى “ يأيها الناس“:
يكون ذلك بسبب أن الأولى تتحدث عن الأخلاق الإسلامية التي يجب أن يتحلى بها كل مؤمن، بينما في الثانية تتحدث الآية عن أصل الناس وأهمية أن يتم التعاون بينهم.
اقرأ أيضًا: حل درس التقليد الأعمى تربية إسلامية صف تاسع فصل ثالث
تحميل حل درس سلامة المجتمع ووحدة بناءه اسلامية تاسع
يمكن من خلال حل درس سلامة المجتمع أن يتم الحصول على القيم التي تغرسها الآيات بأن تشير إلى منع اللمز بين الناس بعضهم البعض ومحاولة التكافل والوحدة بين المجتمع وأفراده.