كتاب الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية للصف الخامس الفصل الثاني
نقدم لكم اليوم كتاب الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية للصف الخامس الفصل الثاني عبر منصة موقع دروسنا الاماراتية ، ومن المدهش معرفة أن الأطفال اليوم لا يجدون أهمية في دراسة هذا الموضوع، لذا لقد حان الوقت لنفهم مدى أهمية الأمر حقًا، حيث سوف نقدم اليوم طريقة سهلة لدراسة مادة الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية منهج الامارات.
كتاب الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية للصف الخامس الفصل الثاني :-
- الدراسات الإجتماعية هي دراسة الأرض وأشكالها وخصائصها وسكانها، ويبدو أنها فقدت أهميتها في عصر العولمة الجديد هذا.
- حيث لقد أسفرت الاستطلاعات الحديثة عن نتائج مقلقة حول مستوى المعرفة التي لدى الأطفال وحول الدراسات الإجتماعية.
- تشمل الدراسات الإجتماعية دراسة كوكبنا والحوادث في الطبيعة، حيث تعمل الجغرافيا على دراسة كوكبنا، وظروفه المناخية، وأشكال الأرض المختلفة، والأحداث الطبيعية المختلفة.
- وهو يشمل التحليل المكاني للظواهر البشرية والطبيعية، واستكشاف علوم الأرض، ودراسة العلاقة بين الطبيعة والحياة البشرية.
- تؤثر جغرافية المنطقة على نمط حياة سكانها، كما تؤثر الظروف الجغرافية للمنطقة على ثقافتها، ولديه تأثير عميق على المعايير الاجتماعية والثقافية للناس.
- تؤثر جغرافية المنطقة بشكل مباشر على الأشكال الفنية والآداب والعادات الغذائية واحتفالات وتقاليد الأشخاص الذين يعيشون فيها، لذا تتيح لنا دراسة الجغرافيا فهم توزيع الأشخاص حول العالم والاختلافات في طرق عيشهم.
- تشمل دراسة الجغرافيا تحليل العمليات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية التي تؤثر على الطبيعة.
نصائح للحصول على الدرجات النهائية في مادة التربية الوطنية والدراسات الإجتماعية :-
- يميل الأشخاص الذين يعانون من القلق أو الاكتئاب أو الحرمان من النوم أو الإرهاق إلى تسجيل نتائج سيئة في اختبارات الوظيفة الإدراكية.
- تتنبأ الدرجات الضعيفة بالضرورة بزيادة خطر التدهور المعرفي لدى كبار السن، ولكن الصحة العقلية الجيدة والنوم المريح هي بالتأكيد أهداف مهمة.
- كما تزيد إصابات الرأس المتوسطة إلى الشديدة، من خطر الإصابة بضعف الإدراك، لذا يجب الحرص على سلامة الرأس.
- تعلم تناول الطعام المناسب، حيث يجب تناول الكثير من الأطعمة الصحية، وعليك أن تتبع مقدار ما تتناوله، وتختلف الوجبات الأخرى حسب نوع الطعام.
- كما يجب الحرص على بناء الشبكات الاجتماعية، حيث ارتبطت العلاقات الاجتماعية القوية بانخفاض خطر الإصابة بالنسيان، فضلاً عن انخفاض ضغط الدم وزيادة العمر المتوقع، وبالتالي تحصيل دراسي أفضل.